أخطاء الإدارة، وقلة الخبرة، وغياب اللاعبين، كانت أبرز أسباب تذيل فريق أحد ترتيب دوري المحترفين بحسب رئيسه سعود الحربي، الذي أكد لـ«عكاظ» أن تلك العوامل مجتمعة وأخرى خارج الإرادة كانت أهم العوائق التي اعترضت مسيرة الفريق.
وأشار بعد خسارة فريقه من القادسية بنتيجة ثقلية 4/1 وتأكد دخوله في ملحق البقاء والهبوط لدوري الأمير محمد بن سلمان، إلى أن غياب بعض اللاعبين المحترفين كقلبي الدفاع الأجنبيين المحترفين واللاعب مصطفى بصاص، أثر على أداء الفريق بشكل كبير، ولكن الإدارة بصدد إعداد وتهيئة الفريق بشكل جيد للملحق والبقاء في دوري المحترفين.
وعرج إلى الخبرة، مبينا أنها خذلت اللاعبين بجانب الأخطاء التي ارتكبتها الإدارة، معتبرا ذلك أمرا طبيعيا بحكم أن الفريق يخوض دوري المحترفين لأول مرة، ورغم ذلك لم يكن ضيف شرف، بل كان إضافة جيدة في دوري المحترفين، وفي حال بقاء الفريق للموسم القادم سيكون هناك عمل مغاير تماما وسيتم تلافي جميع الأخطاء السابقة.
وكشف، حول الأزمة المالية، تأخر 3 رواتب للاعبين الأجانب والمحليين بسبب تأخير الدفعات المالية من اتحاد القدم والنقل التلفزيوني، وسيتم إغلاق جميع ملفات تأخر الرواتب قبل نهاية الدوري، إذ ننتظر وصول دفعه مالية من قبل اتحاد القدم خلال الأسبوع الحالي حسب وعد رئيس رابطة دوري المحترفين مسلي بن معمر.
وزاد: «أتمنى من رابطة دوري المحترفين دعم الأندية الصاعدة إلى دوري المحترفين التي دائما تعاني من ضائقة مالية وعدم انتظار ضخ الدفعات مع أندية دوري المحترفين، وهذا الرأي بشكل عام وليس على نادي أحد فقط، لاسيما في ظل عزوف رجال الأعمال عن الدعم خلال الموسم الحالي، واعتماد النادي على الاستثمارات والعوائد الذاتية التي تقدر بأربعة ملايين ريال، وهذا يعود لدور الإدارة وعلاقاتها الجيدة مع بعض المستثمرين».
وأضاف: «الإدارة مهتمة بالسلة بشكل كبير وتصل ميزانيتها إلى 1.800.000 ريال ونحتاج إلى مبلغ لا يقل عن (20) مليونا لتسير أمور النادي، خصوصا أن هناك فئات سنية لجميع الفريق في القدم والسلة والألعاب الأخرى».
وحول عدم تكليف جهاز إداري لدية خبرة خصوصا أن هناك عددا من اللاعبين الدوليين القدامى في نادي أحد، قال: «درسنا جميع الأسماء التي قد يتم الاستعانة بها في الإشراف على الجهاز الإداري من لاعبي أحد القدامى، وتمت مخاطبة اللاعب الدولي السابق رضا تكر لكن قدم اعتذاره عن العمل في الجهاز الإداري، كما أن معظم اللاعبين السابقين مبتعدون عن الساحة».
ونفى ما أثير عن تفاوض الحارس عز الدين دوخة مع بعض الأندية، مؤكدا أن عقده ينتهى في شهر مايو، ولا يحق له التفاوض خلال الفترة الحالية، وهو لاعب محترف ومن حقة البحث عن مصلحته، ولكن الحارس أكد أنه ليس لديه مفاوضات، مجددا رغبته في البقاء مع أحد.
وتابع حول فريق السلة: «الفريق متصدر الدوري، وحقق البطولة التنشيطية، ووصل إلى كأس الاتحاد السعودي، وأتمنى أن يتراجع اتحاد السلة عن اقامة بطولة النخبة في جدة ونقلها إلى المدينة المنورة، كون الفريق متصدراً الدوري والمفترض أن يكون له حافز من خلال إقامة البطولة في المدينة المنورة التي دائما ما تشهد نجاحا جماهيريا عند استضافة البطولات، كما أود الاشادة بالعمل الذي يقوم به اتحاد السلة سواء على صعيد البطولات التي ينفذها من حيث التنظيم والإعداد خصوصا في الفئات السنية، وأتوقع خلال الفترة القادمة مع العمل والخطط التي يقوم بها اتحاد السلة إعادة توهج كرة السلة السعودية خصوصا أن رئيس الاتحاد الحالي عبدالرحمن المسعد يدرك جميع أسرار اللعبة».
وأشار بعد خسارة فريقه من القادسية بنتيجة ثقلية 4/1 وتأكد دخوله في ملحق البقاء والهبوط لدوري الأمير محمد بن سلمان، إلى أن غياب بعض اللاعبين المحترفين كقلبي الدفاع الأجنبيين المحترفين واللاعب مصطفى بصاص، أثر على أداء الفريق بشكل كبير، ولكن الإدارة بصدد إعداد وتهيئة الفريق بشكل جيد للملحق والبقاء في دوري المحترفين.
وعرج إلى الخبرة، مبينا أنها خذلت اللاعبين بجانب الأخطاء التي ارتكبتها الإدارة، معتبرا ذلك أمرا طبيعيا بحكم أن الفريق يخوض دوري المحترفين لأول مرة، ورغم ذلك لم يكن ضيف شرف، بل كان إضافة جيدة في دوري المحترفين، وفي حال بقاء الفريق للموسم القادم سيكون هناك عمل مغاير تماما وسيتم تلافي جميع الأخطاء السابقة.
وكشف، حول الأزمة المالية، تأخر 3 رواتب للاعبين الأجانب والمحليين بسبب تأخير الدفعات المالية من اتحاد القدم والنقل التلفزيوني، وسيتم إغلاق جميع ملفات تأخر الرواتب قبل نهاية الدوري، إذ ننتظر وصول دفعه مالية من قبل اتحاد القدم خلال الأسبوع الحالي حسب وعد رئيس رابطة دوري المحترفين مسلي بن معمر.
وزاد: «أتمنى من رابطة دوري المحترفين دعم الأندية الصاعدة إلى دوري المحترفين التي دائما تعاني من ضائقة مالية وعدم انتظار ضخ الدفعات مع أندية دوري المحترفين، وهذا الرأي بشكل عام وليس على نادي أحد فقط، لاسيما في ظل عزوف رجال الأعمال عن الدعم خلال الموسم الحالي، واعتماد النادي على الاستثمارات والعوائد الذاتية التي تقدر بأربعة ملايين ريال، وهذا يعود لدور الإدارة وعلاقاتها الجيدة مع بعض المستثمرين».
وأضاف: «الإدارة مهتمة بالسلة بشكل كبير وتصل ميزانيتها إلى 1.800.000 ريال ونحتاج إلى مبلغ لا يقل عن (20) مليونا لتسير أمور النادي، خصوصا أن هناك فئات سنية لجميع الفريق في القدم والسلة والألعاب الأخرى».
وحول عدم تكليف جهاز إداري لدية خبرة خصوصا أن هناك عددا من اللاعبين الدوليين القدامى في نادي أحد، قال: «درسنا جميع الأسماء التي قد يتم الاستعانة بها في الإشراف على الجهاز الإداري من لاعبي أحد القدامى، وتمت مخاطبة اللاعب الدولي السابق رضا تكر لكن قدم اعتذاره عن العمل في الجهاز الإداري، كما أن معظم اللاعبين السابقين مبتعدون عن الساحة».
ونفى ما أثير عن تفاوض الحارس عز الدين دوخة مع بعض الأندية، مؤكدا أن عقده ينتهى في شهر مايو، ولا يحق له التفاوض خلال الفترة الحالية، وهو لاعب محترف ومن حقة البحث عن مصلحته، ولكن الحارس أكد أنه ليس لديه مفاوضات، مجددا رغبته في البقاء مع أحد.
وتابع حول فريق السلة: «الفريق متصدر الدوري، وحقق البطولة التنشيطية، ووصل إلى كأس الاتحاد السعودي، وأتمنى أن يتراجع اتحاد السلة عن اقامة بطولة النخبة في جدة ونقلها إلى المدينة المنورة، كون الفريق متصدراً الدوري والمفترض أن يكون له حافز من خلال إقامة البطولة في المدينة المنورة التي دائما ما تشهد نجاحا جماهيريا عند استضافة البطولات، كما أود الاشادة بالعمل الذي يقوم به اتحاد السلة سواء على صعيد البطولات التي ينفذها من حيث التنظيم والإعداد خصوصا في الفئات السنية، وأتوقع خلال الفترة القادمة مع العمل والخطط التي يقوم بها اتحاد السلة إعادة توهج كرة السلة السعودية خصوصا أن رئيس الاتحاد الحالي عبدالرحمن المسعد يدرك جميع أسرار اللعبة».